"محاريم غزة" تمنع تقليصات أونروا أطفالهم من التعليم

تروي الفتاة الفلسطينية مرام الجعبري ألم فقد والدها وأهوال مجزرة التابعين التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، في حي الدرج شرقي غزة. واستشهد أكثر من 100 فلسطيني وأصيب عشرات آخرون، فجر السبت، في مجزرة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، بقصفه نازحين مباشرةً خلال تأديتهم صلاة الفجر في مدرسة التابعين بحيّ الدرج

في لحظة واحدة فقد الفتى الفلسطيني فارس أبو جاسر كل شيء، ليبقى وحيداً وسط دمار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المستمرة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. ويكافح فارس، بين الألم الجسدي والنفسي والشعور باليتم، ليواصل مسيرة والده الصحافي محمد أبو جاسر في نقل الحقيقة، الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي، في

محمود دلول هو نازح فلسطيني يعيش في مخيم دير البلح في قطاع غزة. على الرغم من التحديات والصعوبات التي يواجهها كنازح، فإنه كرّس وقته وجهوده لصناعة ألعاب للأطفال من مواد معاد تدويرها..

يتداول كثير من سكان قطاع غزة فيديوهات لأطفالهم الذين يعانون من أمراض جلدية غير مألوفة، تنتشر سريعاً، في ظل انعدام التغذية وعدم توفر وسائل النظافة وتلوث المياه وارتفاع درجات الحرارة في الخيام ومدارس النزوح، ما يفاقم معاناة الغزيين.