"زفاف" باذخ لكلبين يثير غضباً في إندونيسيا

خاطرت الطبيبة الفلسطينية أميرة العسولي، في قطاع غزة، بحياتها لإنقاذ جريح، رغم رصاص الاحتلال الكثيف أمام مجمع ناصر الطبي المحاصر في خانيونس، جنوبي قطاع غزة، في إطار العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

أخطر الوحدات الأمنية السيبرانية، تستقطب الشباب بين 18 و21 عاماً، ومعظمُ جنودها يتحدثون العربية والفارسية ليتمكنوا من غزو وسائل التواصل الاجتماعي واستهداف الجمهور العربي بحسابات تحمل أسماء وهمية؛ إنها الوحدة 8200 الإسرائيلية، وتعدّ أكبرَ وحدة عسكرية منفردة في جيش الاحتلال. يعود تأسيسُ هذه الوحدة إلى

يتذكّر سوبراتا (81 عاماً)، أحد أتباع عقيدة وثنية قديمة في مقاطعة إندونيسية معروفة بتعصبها الديني، التمييز الذي تعرّض له على مدى عقود. وفي حديث إلى وكالة فرانس برس يقول سوبراتا الذي يحمل اسماً واحداً على غرار الكثير من الإندونيسيين: "أنا مواطن في هذا البلد لكنني منبوذ على أرضي". فما هي هذه الديانة؟

كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يتمتعون بمزاج جيد هم أكثر عرضة للتبرع ضمن الأعمال الخيرية. وجمعت الدراسة منشورات من "تويتر" لمن تبرّعوا لموسوعة ويكيبيديا ونشروا عن التبرع، حيث حلّل الباحثون المنشورات قبل التبرع وبعده، ووجدوا أن مزاج منشورات المتبرعين كان قد تحسّن قبل وقت قصير من تبرعهم.