تقارير غربية حديثة أشارت إلى أزمة غذائية في إسرائيل مع انخفاض الإنتاج الزراعي ونقص العمال ومحدودية الوصول إلى الأراضي الزراعية مع توسع الحرب. العمال الفلسطينيون والأجانب الذين يشكلون جزءاً كبيراً من القوى العاملة في الحقول لم يتمكنوا من العمل منذ بدء الحرب كما غادر العمال الأجانب بسبب الوضع الأمني