الدمار في غزة يقارب ما حل بمدن ألمانية خلال الحرب العالمية الثانية

تثير قضية اغتصاب معتقل فلسطيني من قبل جنود إسرائيليين في معسكر سدي تيمان، نقاشاً واسعاً في وسائل إعلام إسرائيلية، حيث خصصت مساحة لمناقشتها لتَظهر أصوات مؤيدة للاغتصاب. أحد النقاشات دار في استوديوهات القناة 12 العبرية، حيث أيد الصحافي في "يسرائيل هيوم" يهودا شليزنغر اغتصاب الأسرى الفلسطينيين، بينما

مشروع قانون يحظر وضع الأقنعة في مقاطعة ناسو في ضواحي نيويورك بعد أن عمد المتظاهرون المؤيدون لفلسطين والمناهضون للدعم الأميركي لإسرائيل إلى إخفاء هوياتهم بالأقنعة. مقاطعة ناسو يسيطر عليها الجمهوريون، ورغم أن القانون يشمل حظر الأقنعة في أي نوع من الاحتجاجات العامة إلا أن المشرعين يقولون إنه يهدف إلى

تظاهر ناشطون بالعاصمة الأميركية واشنطن، السبت، مطالبين بوقف إطلاق النار في غزة، وذلك مع مرور 300 يوم على بدء إسرائيل الإبادة الجماعية بحق القطاع.

يقف المسن الفلسطيني إسماعيل الكحلوت (60 عاماً) أمام خيمة بدائية بسيطة نصبها فوق ركام منزله الذي دمرته آلة الحرب الإسرائيلية في مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وصنع الكحلوت وعائلته المكونة من 7 أفراد خيمتهم من أغطية مهترئة وقطع قماش وألواح صفيح فوق الركام، هرباً من واقع مراكز الإيواء المأساوي، التي