يدرك لاجئون ومهاجرون عرب وأفغان من المقيمين في تركيا أن خطر وقوع زلزال مدمّر محدق بهم، غير أنهم لا يحركون ساكناً ولا يمكنهم ذلك، كيف ولماذا ومن المسؤول
باتت التحويلات المالية من جانب المغتربين السوريين ملاذ الكثير من الأسر في الداخل التي زج بها الغلاء الذي لا يتوقف وتردي الأوضاع الاقتصادي في قاع الفقر.
تشهد الإيجارات في تركيا قفزات جنونية وسط ارتفاع الطلب على العقارات ونقص المعروض، ما استنفر الحكومة التي توعدت أصحاب العقارات الشاغرة بغرامات وعقوبات تصل إلى سجن المستغلين ورافعي الإيجارات بنسب تتجاوز المحددة حكوميا.