قدم دادي حنوك الذي كان يتولى منصب رئيس أمن السفارة الإسرائيلية في مصر، روايته في كتاب جديد حول اقتحام مبنى السفارة في القاهرة إبان ثورة يناير/ كانون الثاني 2011.
تصاعدت في السنوات الأخيرة الهجمة الإسرائيلية على القدس المحتلة بشكل جنوني، وخصوصاً بعد ما حظيت به من دعم الإدارة الأميركية، وأوغلت في تهويدها للمدينة وتغيير الحقائق على الأرض واستبدال وجهها العربي الفلسطيني بآخر يهودي
الصدفة وحدها وضعتنا أمام هذه الشخصية المثيرة في عموم هولندا، فهو معروف في أوساط الأمن، ويكرهه اللوبي الصهيوني في لاهاي، بسبب نشاطه المستمر في مختلف المدن الهولندية لدعم القضية الفلسطينية، وأخيرا قضية الأسيرة عهد التميمي.
لتعاظم قوة جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" في الفترة الأخيرة، تلاقٍ فكري وعقائدي بين رئيسه، يوسي كوهين ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. وهو ما جعل الجهاز متقدماً عن المرحلة الماضية.
كشف تحقيق تلفزيوني إسرائيلي، النقاب، عن أن كلاً من الولايات المتحدة وإسرائيل، درستا إمكانية التدخل عسكرياً، لفك الحصار الذي كان يفرضه متظاهرون مصريون على السفارة الإسرائيلية في القاهرة، في سبتمبر/أيلول 2011.
عادت ساحة باب العمود، وبوابات البلدة القديمة من القدس المحتلة برمتها لتكون ممرا إجباريا من المعاناة أمام الوافدين إليها خاصة الشبان والفتية الأغرار، وذلك بعد أقل من 24 ساعة على العملية الفدائية التي نفذها الشهيد عبد الرحمن بني فضل.