بدأت السلطات الجزائرية تنفيذ خطة تسمح بموجبها للعائلات والأطفال في الولايات الداخلية والجنوبية بالانتقال إلى الشواطئ خلال فصل الصيف، الذي يشهد ارتفاعاً قياسياً في درجات الحرارة.
تشهد عديد البلدات والأحياء الشعبية في الجزائر، مبادرات الإفطار الجماعي التي تنظمها جمعيات أهلية وناشطون محليون، يشارك فيها كل السكان، استشعارا لقيم الشهر الفضيل وتعزيزا للحمة الاجتماعية بين السكان، مهما كانت مستوياتهم الاجتماعية والمهنية.
تسعى الحكومة الجزائرية إلى إنقاذ موسم الاصطياف عبر العديد من الإجراءات الحمائية للمصطافين على الشواطئ من فيروس كورونا، ويأتي ذلك بعد أن تكبد القطاع السياحي خسائر باهظة بسبب توقف الأنشطة وإغلاق الشواطئ خلال الفترات الماضية بسبب تفشي الوباء.
بادرت العديد من الوكالات السياحية الجزائرية إلى غلق مقرّاتها، والدخول في عطلة إجبارية حتى الانتهاء من تداعيات أزمة كورونا، الأمر الذي يهدّد بدخول القطاع في دائرة الإفلاس.
يأمل الستيني الجزائري محمد شكرود، باسترجاع أمواله، من مالك وكالة للسياحة بمحافظة ميلة شمال شرقي الجزائر، بعد أن نصب عليه بتأشيرة حج، دفع مقابلها 530 ألف دينار جزائري، ليصبح واحداً من ضحاياه المائة
أعلنت السلطات الجزائرية تكفّلها بشراء تذاكر دخول المشجعين الجزائريين، إلى ملعب القاهرة في العاصمة المصرية، لمؤازرة المنتخب في نهائي كأس أمم أفريقيا المقررة، مساء اليوم الجمعة، أمام المنتخب السنغالي.
يتربص محتالون جزائريون بالساعين إلى تحقيق حلمهم بالسفر إلى فرنسا هروباً من الأوضاع السيئة في بلادهم، عبر إعلانات منتشرة على مواقع التواصل ولدى أصحاب وكالات السياحة ممن يعدونهم بموعد قريب لإيداع ملفات التأشيرات
منذ نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بدأت وكالات السياحة والسفر في الجزائر، مثل كلّ عام، في تقديم عروضها لأبرز وجهات الاحتفال برأس السنة الجديدة، وتأتي تونس وتركيا في مقدمتها وتمتد العروض إلى المغرب وغيرها.
عززت العروض المغرية للسياحة التونسية من إقبال الجزائريين، الذين وجدوا في المزارات التونسية مزارات أكثر قبولا من العروض المصرية والتركية، وكذلك من السياحة الداخلية في بلادهم، التي تعد أكثر كلفة وأضعف من حيث الخدمات وفق فاعلين في النشاط