بدأ جيش الاحتلال سياسة ملاحقة المشاتل الزراعية ومحالّ بيع الأسمدة الكيماوية والأدوات البيطرية في الضفة الغربية، لمصادرة أي مواد تصلح لصناعة "عبوات ناسفة".
نقلت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المعركة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية إلى مرحلة متقدمة، عبر استخدام الكمائن المركبة في إطار حرب العصابات التي تعتمدها.