تفاقمت أزمة فرنسا مع تحايل الرئيس إيمانويل ماكرون على الدستور من أجل تعيين رئيس حكومة، وعجز الجبهة اليسارية عن تسمية إحدى شخصياتها لتقديمها إلى الإليزيه.
تلخص الانتخابات البريطانية التي تجرى اليوم، والتي يتوقع أن يتقدم فيها حزب العمال على حزب المحافظين بفارق شاسع، التحولات على مدى 14 سنة من حكم "المحافظين".
إذا حدث وكرّست الجولة الثانية من الانتخابات الفرنسية تصدّر اليمين المتطرّف، فسيشكل ذلك محطّة مفصلية في السياسة الفرنسية، وقد تُنذر بنهاية الجمهورية الخامسة.