مدونة وباحثة تحلق بين جوانح الأدب والفلسفة والنفس.
في كتابها "ليس للحرب وجه أنثوي" تُحطّم سفيتلانا أليكسييفيتش الصمت وتسبرُ أغوار ذاكرة النساء أمام القُرّاء الذين هم أسرى أقلام الرجال