مثل هذه المواقف، تجعل أبناء القدس أمام ساحات مواجهة متعددة، بعضها مع العرب والمسلمين، وبعضها مع الجانب الرسمي الفلسطيني الذي لا يُفَعّل المواجهة الدبلوماسية أو الشعبية مع الاحتلال، على الرغم من دعوته الدائمة لتبني المقاومة الشعبية
تفاقمت معاناة النساء الاقتصادية والصحية والاجتماعية، نتيجة غياب كل الجهات الرسمية والفصائلية الفلسطينية، وبحكم استثناء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فلسطينيي الشمال من نطاق خدماتها