شاعر وروائي
في تلك السنوات البائسة، لم تكن المعلومات الجنسية متاحةً. كانت البلاد قلقة للغاية لأجل الحفاظ على الديمقراطيَّة الحديثة والمرتعشة، بحيث لم تأخذ في حسبانها أشياء متكلّفة، مثل التفكير في سياسة تربوية جنسية شاملة، كما يحدث في دول العالم الأوّل.