يرصد تحقيق "العربي الجديد" أساليب خداع المغاربة الراغبين في العمل بألمانيا عبر محتالين يستهدفون ضحاياهم من خلال مدارس تعليم اللغة ووسائل التواصل الاجتماعي
يساهم اللاجئون في سد النقص الذي يعانيه سوق العمل الألماني، ما يوفر حاجة الشركات الصغيرة والمتوسطة من الموارد البشرية، غير أن تعقيدات بيروقراطية تحول دون اندماجهم ومعادلة شهاداتهم والاستفادة الكاملة من خبراتهم
تتفاقم حالات التمييز في العمل بألمانيا على أساس الأصل العرقي، بسبب افتقار الضحايا من الأجانب واللاجئين إلى وعي قانوني بحقوقهم بالإضافة إلى صعوبة الإثبات، وتهديدهم بالترحيل أو القبول بالأمر الواقع كما يوثق التحقيق