تغيب سيطرة دول وسط أفريقيا عن أطرافها، ما سبّب أزمة أمنية إقليمية في 3 دول وسط تصاعد عمليات الاختطاف التي تستهدف الموسرين وموظفي المنظمات غير الحكومية.
يكشف التحقيق عن بيئة غير آمنة للاجئات في تشاد، إذ تتعرض نساء من السودان وأفريقيا الوسطى للاغتصاب والعنف الجنسي داخل المخيمات وخارجها على يد قوات مكلفة بحمايتهن
يفر مجندون تشاديون من مليشيا "بوكوحرام" المبايعة لتنظيم داعش الإرهابي، والتي خيرتهم ما بين الذبح أو الانضمام إلى دولتها الممتدة على أراضي عدة دول وسط أفريقيا، غير أن العائدين يعانون من غياب الدمج والتأهيل الحكومي
يتنافس اللاجئون السودانيون مع سكان المناطق الحدودية في تشاد على موارد شحيحة، ما يؤدي إلى حوادث عنف وصراع بين الجانبين الفقيرين، في ظاهرة تتنامى بسبب تدفق الفارين من الحرب بين الجيش ومليشيات الدعم السريع
يوثق التحقيق مسارات الرحلة الشاقة والخطرة التي يسلكها مهاجرون عبر الصحراء الأفريقية الكبرى، والتي تودي بحياة البعض ليختفوا وسط رمالها، في ظل تقاعس الحكومة التشادية عن وضع حد للهجرة غير الشرعية عبر تلك المسارات
8 ملايين يعملون بالزراعة في تشاد، من بينهم 550 ألفاً نزحوا من مناطقهم، 45% منهم اتجهوا إلى العاصمة ومدينتي مندو وأبشة، فيما نزح 50% إلى أقصى شمالي البلاد ووسطها بحثاً عن الذهب الذي ظهر هناك، و5 بالمائة غادروا باتجاه ليبيا بهدف الهجرة إلى أوروبا.
يكشف استقصاء "العربي الجديد" كيف ينتهي الطريق بطلاب مدارس دينية من أبناء الفقراء في تشاد، إلى ضحايا اتجار بالبشر ومن ثم الالتحاق بحركات إرهابية مثل بوكو حرام التي تنشط في المنطقة، وسط فشل حكومي في مواجهة الظاهرة
يتتبع تحقيق "العربي الجديد" الاستقصائي كيف جرى إهدار ملايين الدولارات في دولة فقيرة حظيت بفرصة كبيرة عبر مشاريع استخراج النفط فيها، والتي لم تلتزم حكومتها بنسب إنفاق عائداتها المتفق عليها لتبدد عبر شراء السلاح