تنتشر فوضى عمليات التجميل في العراق، إذ جرى إغلاق 182 مركزا مخالفا في بغداد وحدها ويعمل فيها أطباء غير مختصين كما أنها غير مرخصة، وصولا إلى عاملات في صالونات للحلاقة يستخدمن مواد ضارة وخطرة وحتى ربات بيوت
تتزايد الكليات الأهلية العراقية بينما تتناقص جودة مخرجاتها التعليمية ويعاني خريجوها من تدن في مستوياتهم العملية والعلمية، بخاصة في مجالات مثل طب الأسنان والهندسة، ما أسفر عن تدمير مهني ممنهج كما تصفه لجان نيابية
يكشف استقصاء "العربي الجديد" عن تحذيرات مبكرة من أسباب وقوع فاجعة مشفى ابن الخطيب، تجاهلتها كل الأطراف، ما أدى إلى انفجار كان يمكن تفاديه، لكنه قابل للتكرار بسبب كورونا وما كشفه من اهتراء منظومة العراق الصحية
تسيطر فوضى كبيرة على قطاع الرعاية الصحية في العراق منذ الاحتلال الأميركي، غير أنها كانت مستترة وراء أخبار وأحداث الصراع، لكن جاءت جائحة كورونا لتكشف تفاقم الوضع ما جعل العراق الأول عربيا في عدد الوفيات بسبب الفيروس