يدفع سجناء وموقوفون لبنانيون ثمن إفلاس الدولة، إذ يموتون مرضاً بسبب عدم توافر الأطباء والعلاج، بينما تتصل إدارات المؤسسات العقابية بذوي من يعانون الداء
تنتشر في لبنان محال تبيع قطعاً أثرية مفككة ومسروقة من بيوت تراثية، كما تنشط مجموعات على وسائل التواصل تعرض فيها تلك المقتنيات التي يتراجع عددها بسبب غياب الرقابة وضعف القانون وتبادل الاتهامات حول مسؤولية حمايتها
تتفاقم التدخلات السياسية في عمل القضاء اللبناني، وتقلل من مساحة استقلاله وبالتالي تراجع الثقة في منظومة العدالة ومهنيتها، عبر أدوات سلطوية مثل الحرمان من التطور الوظيفي أو الإقصاء والتعيين والاستهداف الممنهج
تثور صراعات بين بلدات لبنانية، بسبب أنماط الملكية المتوارثة منذ العهد العثماني، إذ يسعى كل طرف للسيطرة على المشاعات وضمها إلى حدوده الإدارية عبر وضع اليد، في ظل إخفاق قانوني وثغرات تحول دون القضاء على المشكلة
يعاني العشريني اللبناني سليمان العاصي، من آثار الاستخدام المفرط لحقن الهرمون الذكري "التستوستيرون" تسمى "ديكا"، استعملها في محاولة لزيادة حجم عضلاته وتحسين شكل جسده، الذي دفعه اعتقاده بكونه "غير متناسق" إلى ما هو أسوأ
كارثة متوقعة في طرابلس تختمر أسبابها مع الوقت، إذ وصل مكب النفايات إلى حالة كارثية بعد فشل إدارته في معالجة العصارة السامة، بالإضافة إلى خطر انفجار كميات البيوغاز المختزن في طبقات التربة، بسبب الفساد المتراكم
يتردد ناجي غلام على حطام بيته التراثي القديم الواقع في حيّ الجميزة العريق من أجل لملمة ما تبقى من متعلقات أطفاله الأربعة الذين جرحوا في انفجار مرفأ بيروت، والذي يثير مخاوفه من تكرار ما حدث بعد الحرب الأهلية، حين وضع تجار المباني يدهم على مبان تراثية