avata

صهيب العتر (لبنان)

مقالات أخرى

على جوقة المنتشين بالنموذج الغربي، وأولئك الذين يرسمون الغرب في أذهانهم على أنه أشبه بمدينة أفلاطون الفاضلة، أن يعوه جيداً، فالكلمة العليا، والقرار الفصل دوماً، هي للمصالح لا لسواها

17 سبتمبر 2015
167