avata

خافيير أوكيندو

مقالات أخرى

انظر يا بُني/ ثمة ملاكٌ رقيق/ يود اللعب مع لهب عينيك./ بل إن كائنات جديدة ظهرت/ وهي ليست ألعاب البيت/ ولا تلك التي وجدناها على أغصان الأشجار./لا تتأخر كثيراً معهم/ فأنت لا تملك جناحين/ لتداري بَردَ دهشتك.

17 يوليو 2017