مؤلف ورجل أعمال عراقي ومؤسّس لعدّة شركات ناشئة، يعيش في الولايات المتحدة الأميركية، ولديه اهتمام بريادة الأعمال والابتكار والتكنولوجيا والاقتصاد. له ثلاث كتب مطبوعة وعدّة مقالات منشورة.
ليست كلّ دولة مستقلة ومعترف بها في الأمم المتحدة هي في الواقع دولة ذات سيادة، لأنّ أيّ دولة معرّضة للإملاءات والأوامر الفوقية أو وضع خطوط حمراء تحدّ من حريتها... فمن هي الدول السيادية في عالمنا إذن؟ وكيف تُمكن صناعة هذا النوع من الدول؟
نغرق في بحر فساد إداري ومالي رهيب، فالمصلحة الحزبية والتكتلية والرشوة والمحسوبية أصبحت أهم من مصلحة الوطن مع الأسف. فهل يتمكن الحكماء من إخراج العراق من هذا الوضع إلى برّ الأمان؟