في حلب، يموت الناس قصفا، لا خبر جديد ولا مسألة مهمة، ولا فرضيات فوق الخبر ولا تحته، رائحة الموت هناك أوضح من كل الصور. مئتان وأكثر، ومثلهم جرحى وأكثر، ولا عدد صحيح للقتلى المساكين.