من الأشواق الكبيرة التي حملها الحرَاك في الجزائر أنْفَاس الحرّية، حيث غنّى الجميعُ سيمفونية أنّ الحَراك حرّر الجميع، بما فيه القضاء والمؤسسة العسكرية والإعلام، لكنّ المراقب المحايد يسجّل حاليا الرِّدّة عن الحرّيات، والتي تجلّت في الاعتقالات والتضييق على الأحزاب والجمعيات.