مساحة تخصّصها "العربي الجديد" لكتّاب ومبدعين عرب ليتحدّثوا عن يومياتهم وهم يتابعون العدوان الصهيوني الجديد على الشعب الفلسطيني. "قراءتي للقضية تتّجه أكثر نحو أطروحة مفادها أنّ ما أُخذ قوّةً وغصباً لا يُنتزَعُ إلا قوّة وردعاً"، تقول الكاتبة المغربية.
لم أشعر بذلك الرهاب الذي استحوذ على كثيرين، لكنني خمّنت بخيبة في مصير المجتمعات التي لا تنتج أمصالها، ولقاحاتها ولوازمها الاستشفائية، وتقبع مهيضة الجناح حائرة في طابور انتظار فرج قد يطل من مختبرات البحث العلمي الألمانية أو الأمريكية أو الصينية.