avata

محمد الدخاخني

مقالات أخرى

النادل يسألني عن رأيي في الوجبة. البوّاب ينتفض واقفاً من أجلي. ابتسامة موظّف البنك في الثانية ظهراً. ثَنائي على ما فعله الحلّاق برأسي. المسرحية المروّعة التي أخرجها صديقي الآخر وكان عليّ أن أُصفق في نهايتها كأنها إحدى روائع يونسكو.

03 ابريل 2020