تمكّن الممثل اللبناني بيير داغر، عبر موهبته المميزة في التمثيل، مدعومة بلغته العربية القوية وصوته الآسر للأذن، من إثبات نفسه ممثلاً بارعاً بين زملائه العرب
كانت لشابلن مواقف نبيلة ضدّ الدكتاتورية والظلم الاجتماعي. رفض محاربة الغرب للشيوعية، ما جعل المخابرات الأميركية تضايقه، فاضطر إلى مغادرة الولايات المتحدة ورفض جنسيتها، كما رفض العدوان الثلاثي على مصر عام 1956.. نستعيد بعضاً من سيرته في ذكرى وفاته.
يخوض الفيلم في واحدة من أهم القضايا غموضاً وإيلاماً في تاريخ مصر المعاصر وثورة 23 يوليو/تموز 1952، ألا وهي موضوع إضراب عمّال مصنع شركة مصر للغزل والنسيج، في مدينة كفر الدوار الصناعية.