تحاول قرى ريف إدلب السورية أن تسيّر شؤونها الحياتية بالرغم من تداعيات الحرب المستمرة عليها. وتترافق معاناتها من استهداف النظام المتكرر إياها، وخصوصاً بالبراميل المتفجرة، مع مساعي الجماعات الجهادية الدائمة لفرض سطوتها، وإفشال أي جهد أهلي مدنيّ في المنطقة.