تختلف حالة اليمن وحيثياتها قطعاً من ناحية القبول الشعبي لها، ومن ناحية عربية الحلف لا أجنبيته، ومن ناحية كونه إذا نجح قد يحد من المدّ الفارسي في المنطقة.
تتوزع مشهدية الدراما السورية بين ثلاثة أقسام، جماعة النظام، فريق الثورة، وأخيراً الفريق الأكثر دموية وفجاجة في ما يقدم، "داعش"، بينما يتعامى إنتاج جماعة النظام كالسائر نائماً عن حقائق الأمور في سورية.