وحدها الراوية، الدميمة، صاحبة الندبة، ومن خلفها الكاتبة، تعيد صياغة معاني الأنوثة. تقف من جديد فوق الشرفة التي سقطت منها ولم تمت، تقف عاشقةً لمستقبلٍ تسعى إليه، لعشقٍ تُجمِّل نفسها كي تعيشه