توسع "غصن زيتون" من مبادرة لثلاثة أشخاص بتمويل لا يتجاوز 80 دولاراً، إلى مجموعة للعمل المدني ومؤسسة تشرف على عشر مدارس وتستقبل أكثر من ثلاثة آلاف طفل، إلى جانب نشاطات وأعمال أخرى.
في دولة بشار الأسد "الرئيس الحداثي محارب الفساد وقائد الإصلاحات"، انتقل المدنيون المهمشون القابعون تحت خط كل شيء، من الحياة على حافة الفقر إلى الحياة على حافة القبر، على مدى أربعة أعوام من حرب هوجاء خاضها دفاعاً عن "عرشه".