تشغلني إشكالية الحوار مع الآخر؛ الآخر المختلف الذي يساهم في التعريف عن "أنواتنا". إذ أعتبر نفسي من مناصري تمجيد ذلك الحوار المعرفي المرموق، الجاري بين الذات والآخر.