avata

ميرفت أبو جامع

مقالات أخرى

بفضل مثابرتهما وإيمانهما بتحقيق حلم حياتهما، تمكنت خديجة بمشاركة صديقتها صباح من تأسيس روضة أطفال مميزة في غزة برغم ضيق الأوضاع الاقتصادية، وغياب التمويل اللازم، إلا أنهما نجحا في تحقيق حلمها وبأقل تكلفة مادية، حتى بات المشروع من أنجح المشاريع

04 ابريل 2016

شارع لا تسمع فيه إلا صوت الآلات، ولا تشم سوى رائحة احتراق النحاس والفخار، هنا يقع محل محمد أبو عبدو "أبو خالد". لا يوجد غيره في المنطقة. أبو خالد يعتبر من أهم صانعي أهلّة مآذن غزة من ربع قرن

07 مارس 2016

كسرت نظمية محمد بعض التقاليد، لتصبح أول امرأة تعد وتبيع الفلافل للزبائن في غزة. أمام بسطتها الصغيرة، تتحدث عن مهنتها وعن تفاصيل حياتها وتجربتها الفريدة، أما طموحها فيدور حول مستقبل أولادها

25 يناير 2016

قليلون هم من لا يعرفون أم رائد في قطاع غزة. هي صانعة أفران الطينة الأشهر، والتي تعمل منذ أكثر من 20 عاماً في هذه الحرفة، والتي أمنت لها حياة كريمة طوال سنواتها السبعين

18 يناير 2016

محمد أبو زور، شاب من غزة، تحدى العمل المتقطع ومن ثم البطالة بمشروع خاص لطحن وإنتاج البهارات. يحاول تسويق منتجاته وسط منافسة شرسة، ولكنه يفرض تمايزه بنوعية منتجه وبالهدايا التي يقدمها لزبائنه

11 يناير 2016

نجحت وفاء بريكة في توظيف موهبتها في الرسم، وجعلتها مهنتها التي تساعدها في إعانة عائلتها، وتأمين كافة المستلزمات. وقد أسست مركز "بيوتي الفراشة" لتزيين نساء غزة عن طريق النقش بالحناء، واليوم تسعى بريكة إلى تأسيس مركز تجميل كبير في القطاع.

23 نوفمبر 2015

تعمل سلوى محمد منذ 25 عاماً في تجارة السمك. توزع هذا المنتج على السوق، وتبيع كميات بنفسها، لتؤمن حاجيات أسرتها وتضمن استمراريتهم على الرغم من قسوة الظروف التي عانت منها لسنوات طويلة

19 أكتوبر 2015

لم يستسلم شريف الناقة، للبطالة التي تتمدد سنوياً في قطاع غزة، ولم ينحصر بحدود شهادته في تكنولوجيا الاتصالات واللاسلكي، لينتقل إلى تربية النحل وينتج دخلاً يكفيه ويكفي أسرته

07 أكتوبر 2015

تعشق صباح النجار صوت العصافير، ومن عشقها هذا اخترعت مهنة قليلاً ما تمارسها نساء غزة، وهي تربية الكناري وبيعها. تجارة تؤمن لها دخلاً جيداً يعينها على مساندة زوجها والحفاظ على هوايتها

29 يوليو 2015