avata

جوناثان هاريس

مقالات أخرى

ثمة لوحات تفضح اللعبة؛ حيث البورتريهات ستكون لمجموعة الضحايا في المخيم، بينما هي في الحقيقة أكثر شبهاً بغرباء في كتاب هزلي، تطفو بعيداً في فضاء مجرّد، فاقد للحياة. هذه اللوحات ترفعنا بعيداً عن الواقع أكثر مما تسقطنا في أعماقه الوضيعة.

13 ديسمبر 2015