تحولت ليبيا بعد ثورة فبراير2011 إلى مرتع للخارجين عن القانون من نيجيريا والصومال وتشاد وسورية والعراق، ومسرحاً للمجرمين والمهرّبين الدوليين. ليبيا الآن بوابة العبور للهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، وقبلة ملايين الشباب الأفارقة الذين يبحثون عن عمل في أوروبا.