أسس الحصار الذي فرضته كل من السعودية والإمارات ومصر والبحرين على الدوحة، إلى تسريع استراتيجية تنويع الاقتصاد، ما طرح عددا من القطاعات على رأس الأولويات الاستثمارية، وفتح فرصاً جديدة أمام رجال الأعمال والمتمولين للدخول إلى السوق بمشاريع تؤمن ربحية مؤكدة.