ما تنطوي عليه الترجمة من إشكالاتٍ تُعزى، في المقام الأوّل، إلى الطبيعة الغامضة أصلاً للّغة البشرية الواحدة، فما بالك حين يتعلّق الأمر بحوارٍ، أو مفاوضات كما تسمّيها دراسات الترجمة، بين لُغَتين وثقافتين قد تكون بينهما عوالم من الفروقات.