يقع شباب وفتيات العراق فريسة لمكاتب تشغيل وهمية منتشرة في مختلف المحافظات، خاصة في بغداد، تمارس الاحتيال والاتجار بالبشر. وعلى الرغم من صدور قانون منظم لتأسيسها إلا أن المخالفين مستمرون في عملهم غير الشرعي
تتفاقم ظاهرة الابتزاز الإلكتروني في العراق، في ظل خوف الفتيات من الإبلاغ إذ يتعرضن للقتل من ذويهن ما يجعلهن يفضلن الاستجابة للمبتزين والدفع في صمت، الأمر الذي دفع العشائر إلى التدخل وفق ما يكشفه التحقيق