ترصد "العربي الجديد" في جولة داخل مدينة خان شيخون، بريف محافظة إدلب الجنوبي، كيف حوّلت الهجمة الشرسة التي يشنّها النظام السوري المنطقة إلى مدينة أشباح، إذ غابت الحركة عن شوارعها، فلا أسواق، ولا مدارس، ولا مستشفيات بل أصوات قذائف تتساقط.