العلاقات الدولية

هجوم كثير من مُدَّعي الثقافة على المقاومة الفلسطينية، واغتيال إسماعيل هنيّة، والعَفَن الذي صعد في السطح، والشماتة باغتياله. ذلك كلّه دفعني لأن أكتب هذه السطور.

ادّعاء فارغ أنّ إسرائيل محاطة بالعرب من الجهات الأربع. ومن ثم، لديها الحقَّ في التسلّح بأنواع الأسلحة المختلفة، والتصرّف عدوانياً.

رضيت الحركات الإسلاموية في المغارب بِالخُلْدِ في "جنّة" المراجعات العامة بعد فشل، وركنت إلى اليأس والهزيمة بعد أن تغلّب عليها الاستبداد السياسي.

الإدارات الأميركية المُتعاقبة، سعت لاستخدام المؤسّسات الدولية أداةً من أدوات سياساتها الخارجية، واعتبرتها مؤسّسات مكمّلة لوزارة الخارجية الأميركية

من اللغة الأبوية، يتغذّى خطاب الحركات الفلسطينية، التي لم تتمكن حتى اليوم من صياغة مشروع وطني مُوحّد، يبدو شرطاً ضرورياً لإنجاز غايات وتطلعات الفلسطينيين.

يظل دور المجتمع المدني المصري والمنظمات الحقوقية حاسماً في رصد الانتهاكات والدفاع عن الضحايا والضغط من أجل التغيير. من الضروري توفير الحماية والدعم لهذه الجهود.

تتأتّى أهمية السؤال من أنه مفتتح المنهجية الصحيحة اللازمة لرسم الخرائط الواضحة وتقديم شروط الأسئلة الحقيقية والجوهرية، للتفكير في مشروعات النهوض.