كامافنغا يثير جماهير أنغولا بتفاعله مع نجاحها في كأس أفريقيا

يُتابع نجم ريال مدريد الإسباني إدواردو كامافنغا نتائج منتخب أنغولا في نهائيات كأس أمم أفريقيا في ساحل العاج، وذلك بعد النجاحات التي حققها في هذه النسخة بوصوله إلى ربع النهائي، وتصدر مجموعته الرابعة التي كانت تضمّ منتخب الجزائر، أحد أقوى المرشحين لحصد اللقب قبل ضربة البداية، ولكنه تأهل في المركز الأول، في دليل على أنه كان مستعداً لرفع التحدي.

A seulement 18 ans, le footballeur français Eduardo @Camavinga est l'un des jeunes joueurs les plus brillants d'Europe ⭐⚽

Beaucoup connaissent déjà son talent. Écoutez maintenant son histoire, qui commence dans un camp de réfugiés en Angola. @433 pic.twitter.com/hd3JQfXb43

— Céline Schmitt (@Ce_Schmitt) August 30, 2021

وعبّر الفرنسي عن إعجابه بمنشور على منصة "إيكس" (تويتر سابقاً)، يتحدث عن نجاح المنتخب الأنغولي في مواجهة ناميبيا، السبت، بانتصاره بنتيجة 3ـ0، والتأهل إلى الدور القادم من دون أن يعرف الهزيمة إلى حدّ الان، في إنجاز مهم لهذا المنتخب الذي واجه بدوره الأزمات، خاصة بعد غضب عدد من اللاعبين من اختيارات المدرب.

Imagine if Rafael leao and Camavinga did not switch their nationalities, Angola got mad talent.🔥🙌🏾 https://t.co/gi9k9sNhYt

— Mwiinga Haamaundu (@mhaamam) January 28, 2024

ولم يتابع النجم الفرنسي مباراة منتخب أنغولا الأخيرة في كأس أمم أفريقيا، باعتبار تزامن إقامتها مع مباراة ريال مدريد في الدوري الإسباني، ولهذا فقد عبر عن إعجابه بالتغريدة بعد نهاية اللقاء.

@Camavinga está de olho na seleção de Angola. 👀 pic.twitter.com/DR4JhZjBmY

— ÁFRICA DO JEITO QUE NUNCA VIU (@AfricajnViu) January 28, 2024

وتداول عدد كبير من الجماهير الأنغولية صورة تظهر إعجاب كامافنغا بالتغريدة، واعتبر موقع "سوكر نت" النيجيري أن متوسط ميدان منتخب فرنسا يدعم المنتخب الأنغولي معنوياً، قبل المواجهة القوية التي تنتظره أمام منتخب نيجيريا في ربع النهائي، وهو لقاء سيكون صعباً عليه بحكم أن "النسور" مصرون بدورهم على الوصول إلى المربع الذهبي في هذه النسخة.

كرة عالمية

التحديثات الحية

المنتخب النيجيري يحسم كلاسيكو أفريقيا ويواجه أنغولا في ربع النهائي

وولد نجم الريال في منطقة كابندا في أنغولا، بالقرب من الكونغو الديمقراطية، في مخيم للاجئين، قبل أن يُهاجر لاحقاً إلى فرنسا وكانت سنه عامين، لتنطلق مسيرته لاحقا ًفي عالم كرة القدم وبروزه اللافت مع فريق رين، لينضم بعدها إلى النادي الإسباني، ويُصبح من أفضل اللاعبين في العالم في مركزه.

Eduardo Camavinga 💖

Né en Angola et arrivé en France à 2 ans
Contrat pro à 16 ans et 1 mois
Premier match pro à 16 ans et 4 mois
Naturalisé français à 17 ans
Et aujourd'hui, bachelier à 17 ans

👏 pic.twitter.com/DGaHi38dOu

— Les Petites Bosses 💖🩹🐋 (@PetitesBosses) July 7, 2020