ما رأيك في رئيسنا؟ (درو أنجيرير/ Getty)
إذا كنت تقدّم نفسك لشخص ما في العمل، أو تلتقي بزبون لسبب مهني، تذكّر أنّ كلماتك الأولى تترك انطباعاً عنك لدى الآخرين. تقول رئيسة شركة "ويل سيد"، دارلين برايس: "الكلمات التي اختيرت بشكل ضعيف ومن دون وعي، يمكن أن تكوّن انطباعاً خاطئاً عنك، وتؤثّر على مصداقيتك وعلاقاتك"، بحسب موقع "بزنس انسايدر". وتنصح بتجنب هذه الأحاديث والكلمات في اللقاءات الأولى، وهي:
1 - هل تؤمن بالله؟
يفترض أن يكون تجنّب البحث في هذا الموضوع بديهياً، لكن يحدث أن يُثار. تقول برايس: "بغض النظر عمّا إذا كنت شخصاً مؤمناً أم لا، فإن اللقاء المهني الأول ليس الوقت المناسب لبحث هذه المسألة، إلا إذا كنت رجل دين".
2 - متى يحين موعد ولادتك؟
في حال سألت امرأة هذا السؤال، من دون أن تكون حاملاً، فهذه إهانة كبيرة. تقول برايس: "إضافة إلى ذلك، فإنّ هذه الملاحظة، سواء أكانت صحيحة أم لا، فهي شخصيّة جداً، خصوصاً في اجتماع للمرة الأولى. يفضّل الالتزام بالمواضيع المهنيّة التي تتعلّق بوظيفتك أو نشاطك التجاري".
3 - عفواً على الإزعاج
لماذا تقول ذلك؟ تسأل الخبيرة في الذوق واللياقة، باربرا باشتر: "إذا كنت آسفاً على شيء لم تفعله بعد، فلماذا ستفعله؟". تضيف: "إذا كنت ستعرّف عن نفسك، من الأفضل أن تقول: عفواً، هل لديك بعض الوقت؟".
4 - "أحبّ ثوبك"
تنصح برايس بتجنّب التعليق على مظهر الشخص الخارجي أو ممتلكاته، حتّى لو كان التعليق إيجابياً. هذا أمر شخصي وخارج السياق. "حتّى في وقت لاحق، انتبه إلى ما تقوله". بدلاً من ذلك، يمكنك الإدلاء بشيء إيجابي عن العمل. على سبيل المثال: "كان العرض الذي قدّمته شيّقاً". تجنّب التعليقات الشخصية يجعلك أكثر أماناً.
5 - "أعتقد..."
أن تقول أعتقد يمكن أن يكون مقبولاً، فقط إذا لم تكن متأكداً. وتوضح باشتر أنه حين تعلم شيئاً، الأفضل أن تقوله مباشرة. مثلاً: "سيعقد الاجتماع عند الساعة الثالثة مساء".
6 - "تبدو مختلفاَ عمّا أوحي لي من خلال الهاتف"
تنصح برايس بألّا تبدأ أية محادثة من خلال الإشارة إلى أنك مندهش، أو خاب أملك، في حال لم يلب الشخص توقعاتك.
7 - "ما رأيك في رئيسنا؟"
كقاعدة عامة، يفضّل عدم الخوض في السياسة. تقول برايس: "في حال كنت مناصراً لحزب سياسي أو مرشح معيّن، تجنّب الحديث عن الأمر في مكان العمل". وفي حال أثار الشخص الآخر أي موضوع سياسي، التزم بالحقائق، وتجنّب ما له علاقة بالمشاعر، أو التفاصيل المثيرة للجدل أو إطلاق الأحكام المسبقة.
8 - "ما هو راتبك الشهري؟"
ما يتقاضاه المرء أمر شخصي للغاية. تقول برايس إنّه لأمر فظيع أن يُسأل شخص عن راتبه في اللقاء الأول. "وفي حال كنت مهتماً أن تعرف إلى هذه الدرجة، من الأفضل إجراء بعض الأبحاث".
اقــرأ أيضاً
1 - هل تؤمن بالله؟
يفترض أن يكون تجنّب البحث في هذا الموضوع بديهياً، لكن يحدث أن يُثار. تقول برايس: "بغض النظر عمّا إذا كنت شخصاً مؤمناً أم لا، فإن اللقاء المهني الأول ليس الوقت المناسب لبحث هذه المسألة، إلا إذا كنت رجل دين".
2 - متى يحين موعد ولادتك؟
في حال سألت امرأة هذا السؤال، من دون أن تكون حاملاً، فهذه إهانة كبيرة. تقول برايس: "إضافة إلى ذلك، فإنّ هذه الملاحظة، سواء أكانت صحيحة أم لا، فهي شخصيّة جداً، خصوصاً في اجتماع للمرة الأولى. يفضّل الالتزام بالمواضيع المهنيّة التي تتعلّق بوظيفتك أو نشاطك التجاري".
3 - عفواً على الإزعاج
لماذا تقول ذلك؟ تسأل الخبيرة في الذوق واللياقة، باربرا باشتر: "إذا كنت آسفاً على شيء لم تفعله بعد، فلماذا ستفعله؟". تضيف: "إذا كنت ستعرّف عن نفسك، من الأفضل أن تقول: عفواً، هل لديك بعض الوقت؟".
4 - "أحبّ ثوبك"
تنصح برايس بتجنّب التعليق على مظهر الشخص الخارجي أو ممتلكاته، حتّى لو كان التعليق إيجابياً. هذا أمر شخصي وخارج السياق. "حتّى في وقت لاحق، انتبه إلى ما تقوله". بدلاً من ذلك، يمكنك الإدلاء بشيء إيجابي عن العمل. على سبيل المثال: "كان العرض الذي قدّمته شيّقاً". تجنّب التعليقات الشخصية يجعلك أكثر أماناً.
5 - "أعتقد..."
أن تقول أعتقد يمكن أن يكون مقبولاً، فقط إذا لم تكن متأكداً. وتوضح باشتر أنه حين تعلم شيئاً، الأفضل أن تقوله مباشرة. مثلاً: "سيعقد الاجتماع عند الساعة الثالثة مساء".
6 - "تبدو مختلفاَ عمّا أوحي لي من خلال الهاتف"
تنصح برايس بألّا تبدأ أية محادثة من خلال الإشارة إلى أنك مندهش، أو خاب أملك، في حال لم يلب الشخص توقعاتك.
7 - "ما رأيك في رئيسنا؟"
كقاعدة عامة، يفضّل عدم الخوض في السياسة. تقول برايس: "في حال كنت مناصراً لحزب سياسي أو مرشح معيّن، تجنّب الحديث عن الأمر في مكان العمل". وفي حال أثار الشخص الآخر أي موضوع سياسي، التزم بالحقائق، وتجنّب ما له علاقة بالمشاعر، أو التفاصيل المثيرة للجدل أو إطلاق الأحكام المسبقة.
8 - "ما هو راتبك الشهري؟"
ما يتقاضاه المرء أمر شخصي للغاية. تقول برايس إنّه لأمر فظيع أن يُسأل شخص عن راتبه في اللقاء الأول. "وفي حال كنت مهتماً أن تعرف إلى هذه الدرجة، من الأفضل إجراء بعض الأبحاث".