تعود العلاقات بين النظام المغربي وإسرائيل إلى فترة الستينيات مع تنفيذ عملية "ياخين"، والتي تم بموجبها تهجير ما يقرب من مئة ألف يهودي مغربي إلى فلسطين المحتلة
بموجب القانون الدولي، فإن إسرائيل تُعدّ قوة محتلة بالرغم من إعلانها فك الارتباط مع القطاع، وفق خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، آرييل شارون، بانسحابه أحاديا من غزة العام 2005
يودع الفلسطينيون في الداخل الفلسطيني، ممن بقوا على أرضهم بعد النكبة، العام 2021 في حال أسوأ بكثير مما كان حالهم عليه في بدايته، وإن كانوا دخلوا العام 2021 في أوج حالة انقسام وتشرذم سياسي وتفاقم الجريمة المنظمة وتعميق الفقر.
بدأت الاحتفالات مع إضاءة شجرة الميلاد في كنيسة المهد مطلع هذا الشهر، وبلغت ذروتها مع قداس منتصف ليلة 24 ديسمبر في كنيسة المهد. وكعادتها، منحت سلطات الاحتلال عدداً محدوداً واعتباطياً من "تصاريح العيد" لمسيحيي قطاع غزة
بدأ العام الموشك على الرحيل مع قرار الرئيس محمود عباس إجراء الحزمة الانتخابية الكاملة، والتي تم تعطيلها، ما حرك الشارع الفلسطيني كله ضد النظام السلطوي الفلسطيني واستمرار الانقسام، وللتمسك بالنضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.
لم يكن قرار منظمة التحرير الفلسطينية، المشاركة غير المباشرة في مؤتمر مدريد للسلام عام 1991، متصلا بحلم إقامة دولة فلسطينية مستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة عاصمتها القدس الشرقية، بل جاء تحت ضغوط إجماع دولي وتهديدات عربية ودولية.
تتداول بعض التحليلات التاريخية والسياسية المعنية بالوضع الفلسطيني فرضية متخيلة، مفادها بأن الفلسطينيين قد أضاعوا فرصاً تاريخية عديدة نتيجة تعنت القيادة السياسية أولاً والشارع ثانياً، حيث تنطلق هذه الانتقادات من تمسك الشعب الفلسطيني بحقه في النضال.