علم "العربي الجديد" من أسرة الشاب الشهيد شادي بنا أن السلطات الإسرائيلية ألزمتها بدفن ابنها في المقبرة الإسلامية بحيفا سراً، لمنع مشاركة واسعة في مراسم الدفن.
وكانت قوات الاحتلال أصابت بنا، الخميس الماضي، بالقرب من ساحة الغزالي المؤدية إلى باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى في القدس المحتلة، بزعم محاولته تنفيذ عملية.
وأغلقت قوات الاحتلال المنطقة ومنعت أياً كان من إسعافه. وبعد استشهاده، أقدمت على احتجاز جثمانه.
وشادي بنا (45 عاماً)، من سكان مدينة حيفا، وكان قد أشهر إسلامه قبل أكثر من عشر سنوات، ويعمل في محل لبيع الورود.
اقــرأ أيضاً
وكانت قوات الاحتلال أصابت بنا، الخميس الماضي، بالقرب من ساحة الغزالي المؤدية إلى باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى في القدس المحتلة، بزعم محاولته تنفيذ عملية.
وأغلقت قوات الاحتلال المنطقة ومنعت أياً كان من إسعافه. وبعد استشهاده، أقدمت على احتجاز جثمانه.
وشادي بنا (45 عاماً)، من سكان مدينة حيفا، وكان قد أشهر إسلامه قبل أكثر من عشر سنوات، ويعمل في محل لبيع الورود.