أعلن الجيش المصري، اليوم الأحد، قتله ثلاثة مواطنين بدعوى أنهم "تكفيريون شديدو الخطورة" بوسط سيناء، كذلك شنّ الطيران الحربي غارات مكثفة على مناطق متفرقة بشمال سيناء، شرقي البلاد.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، تامر الرفاعي، إن "قوات إنفاذ القانون بالجيش الثالث الميداني بعد توفر معلومات مؤكدة تمكنت من القضاء على عدد (3) فرد من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة، وذلك قبل تنفيذهم أعمالاً عدائية ضد قوات التأمين".
وأعلن عن "ضبط آخر وبحوزته مبالغ مالية كبيرة كانت في طريقها لدعم العناصر الإرهابية".
وفي بيان آخر، أكد الرفاعي أن "قوات إنفاذ القانون من الجيش الثاني الميداني بشمال سيناء بالتعاون مع القوات الجوية تمكنت من استهداف وتدمير عربة مفخخة خاصة بالعناصر الإرهابية وذلك قبل استخدامها في استهداف أحد التمركزات الأمنية للقوات".
وفي السياق، أفادت مصادر قبلية وشهود عيان لـ"العربي الجديد" بأن غارات مكثفة شنها طيران حربي على مناطق جنوب رفح والشيخ زويد والعريش.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الغارات استهدفت مناطق الجورة والبرث والطريق الدائري جنوب العريش؛ من دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ أربع سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع في شمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات تنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، والتي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسّع عملياته إلى مدينة العريش.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، تامر الرفاعي، إن "قوات إنفاذ القانون بالجيش الثالث الميداني بعد توفر معلومات مؤكدة تمكنت من القضاء على عدد (3) فرد من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة، وذلك قبل تنفيذهم أعمالاً عدائية ضد قوات التأمين".
وأعلن عن "ضبط آخر وبحوزته مبالغ مالية كبيرة كانت في طريقها لدعم العناصر الإرهابية".
وفي بيان آخر، أكد الرفاعي أن "قوات إنفاذ القانون من الجيش الثاني الميداني بشمال سيناء بالتعاون مع القوات الجوية تمكنت من استهداف وتدمير عربة مفخخة خاصة بالعناصر الإرهابية وذلك قبل استخدامها في استهداف أحد التمركزات الأمنية للقوات".
وفي السياق، أفادت مصادر قبلية وشهود عيان لـ"العربي الجديد" بأن غارات مكثفة شنها طيران حربي على مناطق جنوب رفح والشيخ زويد والعريش.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الغارات استهدفت مناطق الجورة والبرث والطريق الدائري جنوب العريش؛ من دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ أربع سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع في شمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات تنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، والتي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسّع عملياته إلى مدينة العريش.