قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً لعائلة محارب قرب عيادة النصر شماليّ رفح.
تتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لليوم الـ142 على التوالي، وسط استمرار القصف العنيف على مختلف أنحاء القطاع، وخصوصاً في مدينتي خانيونس ورفح، التي هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجدداً باجتياحها حين قال إنه بصدد إقرار "خطط عملياتية" في الأسبوع المقبل بشأنها.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، في آخر إحصائياتها، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول إلى 29 ألفاً و514 شهيداً و69 ألفاً و616 مصاباً، في وقت ما زال نحو نصف مليون فلسطيني شماليّ القطاع يعانون المجاعة.
وتتصاعد التهديدات الإسرائيلية بتنفيذ عملية برية في رفح الملاصقة للحدود مع مصر، منذ أسابيع، رغم تحذيرات إقليمية ودولية متصاعدة من تداعيات كارثية محتملة.
"العربي الجديد" يتابع تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة أولاً بأول..
شنّ الاحتلال الإسرائيلي قصفاً متواصلاً على حيَّي الشجاعية والزيتون في مدينة غزة.
ذكرت قوات "الشهيد عمر القاسم" أنها قصفت، في عملية مشتركة مع "كتائب القسام" و"سرايا القدس"، تجمعات لآليات الاحتلال بقذائف الهاون في بيارة ساق الله شرقيّ حيّ الزيتون.
قالت "سرايا القدس" إنها قصفت بقذائف الهاون النظامي عيار 60 "تجمعاً لجنود وآليات العدو محيط مفترق دولة جنوبيّ حيّ الزيتون بمدينة غزة".
استهدف قصف للاحتلال الإسرائيلي منطقة قريبة من المستشفى المعمداني، وأخرى بالقرب من مفترق عسقولة، بمدينة غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية باستشهاد 10 فلسطينيين وبإصابة عدد آخر بجروح في قصف للاحتلال استهدف تجمعاً للمواطنين قرب مفترق النابلسي غربيّ مدينة غزة.
أغارت طائرات الاحتلال الحربية على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، كما استهدف قصف إسرائيلي منزلاً بمنطقة الزرقة في جباليا شمالي القطاع.
ذكر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت المحادثات الجارية ستتمخض عن اتفاق بشأن الرهائن.
ورفض نتنياهو في حديثه لشبكة "سي بي إس نيوز" الكشف عن تفاصيل، لكنه قال إن حركة حماس لا بد أن "تقبل بحل منطقي".
وقال إنه سيجتمع مع فريقه في وقت لاحق اليوم لمراجعة خطة عسكرية مزدوجة تشمل إجلاء المدنيين الفلسطينيين، وعملية لتدمير ما تبقى من كتائب "حماس"، بحسب قوله.
وأضاف: "إذا كان لدينا اتفاق، فسيتأجل بعض الوقت لكنه سيُنجز. وإذا لم يكن لدينا اتفاق فسننجزها على أي حال".
أكدت مصادر محلية انتشال خمسة شهداء من محيط مجمع ناصر الطبي بعد تراجع آليات الاحتلال من داخله.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن جثة جندي قُتل خلال هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر لا تزال في غزة، في إعلان يرفع إلى 31 حصيلة الرهائن الذين لا يزال رفاتهم في القطاع.
وقال الجيش إن الجندي هو الرقيب أوز دانيال وكان عمره 19 عاماً عندما قُتل.
وتم إطلاق سراح أكثر من 100 محتجز خلال هدنة في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين. وزعم جيش الاحتلال "تحرير ثلاثة رهائن إسرائيليين خلال عمليات للجيش الإسرائيلي"، وقتل ثلاثة "عن طريق الخطأ" على يد جنود إسرائيليين في قطاع غزة.
أعلنت واشنطن أن المحادثات متعددة الأطراف التي جرت في باريس قادت إلى "تفاهم" حول اتفاق محتمل، يقضي بإطلاق حماس سراح رهائن، ووقف جديد لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جيك سوليفان لشبكة سي أن أن "اجتمع ممثلو إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر في باريس وتوصلوا إلى تفاهم بين الدول الأربع حول الملامح الأساسية لاتفاق رهائن لوقف مؤقت لإطلاق النار".
حذّر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، خلال لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في قصر الحسينية في عمّان من استمرار الحرب على غزة خلال شهر رمضان المبارك، الأمر الذي "سيزيد من خطر توسع الصراع"، محذراً من الفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأكد ملك الأردن بحسب الموقع الرسمي للديوان الملكي، ضرورة بذل أقصى الجهود للتوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين الأبرياء، مشيراً إلى أن الأردن سيواصل توفير المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الأهل في القطاع.
وحذر من التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية، وما يمارسه المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وأعاد العاهل الأردني التأكيد على رفض الأردن لأي محاولات للفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، "اللتين تشكلان امتداداً للدولة الفلسطينية الواحدة"، مشدداً على "إدامة التنسيق العربي خلال الفترة المقبلة؛ لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين".
عبّرت وزيرة الخارجية البلغارية ماريا غابرييل، في مؤتمر صحافي مشترك مع نائب وزير الخاريجة وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، عن قلق بلغراد "من الوضع الإنساني في غزة" مؤكدة دعمها جهود الأردن "لكي تكون هنالك خطة للسلام وإنقاذ الأرواح".
قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، إن عمليات الإنزال الجوي التي تستمر المملكة في القيام بها في غزة "ليست كافية ولا تلبي نسبة بسيطة جداً من احتياجات أكثر من 2.3 مليون فلسطيني يعانون فقدان الغذاء والدواء ودمار النظام الصحي وكل متطلبات ومقومات الحياة".
وأشار الصفدي إلى الجهود التي يقوم بها الأردن، "بالتنسيق مع عدد من الدول العربية ومع المجتمع الدولي من أجل أن يكون هنالك تحرك فاعل يبدأ بوقف العدوان ويبدأ بإيصال المساعدات ويأخذنا باتجاه تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967 على أساس حل الدولتين سبيلاً وحيداً لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة".
وحذّر الصفدي من أن استمرار العدوان في هذه الظروف، وعلى أبواب شهر رمضان، سيضع المنطقة كلها في مواجهة خطر توسع الحرب وتفجر الوضع الإقليمي بشكل عام، مؤكداً على أن "كل يوم يمضي مع استمرار هذه الحرب يزيد من خطر تفجر هذه الحرب ويزيد من ضحاياها".
قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، إن ما يجري في غزة هو "جريمة بحق الإنسانية في كل نواحيها"، مطالباً المجتمع الدولي بـ"تحرك فوري لإنهاء هذه الحرب". مؤكداً على أن أكثر من أربعة شهور من القتل والدمار لم تنتج إلا المزيد من التوتر والمزيد من الصراع.
وشدد الصفدي على ضرورة امتثال إسرائيل لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وللإرادة الدولية "الداعية لوقف الحرب المستعرة على غزة، وما تنتجه من معاناة وكارثة إنسانية غير مسبوقة".
أفادت وسائل إعلام فلسطينية باستهداف جيش الاحتلال الأهالي عند دوار النابلسي في غزة، أثناء انتظارهم شاحنات الطحين.
أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها استهدفت بصاروخ موجه (107)، جنود الاحتلال المتمركزين في "قلبة 22" شرق المقبرة الشرقية في جباليا، وأوقعتهم بين قتيل وجريح.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاء عمليته العسكرية داخل مستشفى ناصر في خانيونس، جنوبي قطاع غزة، واعتقال 200 شخص من المستشفى، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت".
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط شهيد وإصابة عدد من الفلسطينيين بعد قصف الاحتلال مجموعة من الفلسطينيين في القرارة شمالي خانيونس جنوبي قطاع غزة
تدور اشتباكات وسط قصف مدفعي في عبسان الكبيرة شرق خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الـ24 ساعة الماضية، 7 مجازر ضد العائلات، راح ضحيتها 86 شهيداً و131 مصاباً.
وبهذا، ارتفعت حصيلة العدوان إلى 29692 شهيداً و69879 مصاباً منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وشددت الوزارة على أن "عدداً من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم".
سقط 5 شهداء و32 مصاباً في قصف قوات الاحتلال مناطق عدة في مدينة غزة منذ فجر اليوم.
أصيب أكثر من 60 فلسطينياً جراء استهداف قوات الاحتلال وطائرات "الكواد كابتر" الإسرائيلية المواطنين في شارع المستوصف بحي الزيتون، جنوبي مدينة غزة.
قام جيش الاحتلال الإسرائيلي بنسف منازل في حي الزيتون جنوب شرقي غزة.
تشنّ طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة على الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
سقط 3 شهداء في قصف إسرائيلي على منزل لعائلة كالي في حي الصبرة بمدينة غزة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل أحد جنوده خلال المعارك الدائرة في قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد قتلى جيش الاحتلال المعلن عن أسمائهم إلى 578، وذلك منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف بالمدفعية غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف الأحياء الشرقية لمدينة غزة، شمالي القطاع، عبر إطلاق نار من طائرات مسيرة بالتزامن مع قصف مدفعي.
قرر مجلس الحرب (كابينت الحرب) الإسرائيلي إرسال وفد إلى قطر، لاستكمال محادثات اتفاق تبادل الأسرى مع حركة حماس.
وقالت قناة "12" العبرية إنّ "وفداً إسرائيلياً، بمستوى تمثيل أقل من مستوى التمثيل في مؤتمر باريس، سيتوجه إلى قطر، لمواصلة المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى".
- رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجدد تهديداته باقتحام رفح.
- جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط بصاروخ مضاد للدبابات شمالي قطاع غزة.
- غارة إسرائيلية قرب الحدود المصرية في رفح.
- 3 شهداء برصاص قناصة الاحتلال غربي مدينة خانيونس.
- اشتباكات عنيفة في حي الأمل غربي خانيونس.
- اشتباكات بين كتائب "شهداء الأقصى" وجنود الاحتلال شرقي غزة.
- وزارة الصحة في غزة تعلن ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي 8 مجازر ضد العائلات راح ضحيتها 92 شهيداً و123 إصابة.