صناعة الكتاب برمّتها هي صناعة تتمُّ تحت التهديد، وفي ظروف التهديد الشامل لا تعود المعرفة التي تحرّر الإنسان رائجة، وقلّة من يتداولونها، فما يشغل البشر أنفسهم هو النجاة ذاتها.