لم يكتب فرانسوا بورغا عن "القاعدة" ولا عن "داعش"، إنّما كتب في حساباته في وسائل التواصل، تدوينات مُتعلّقة بما يحدُث في غزّة، ناقلاً أحياناً وجهة نظر المقاومة.
المقارنة بين هيروشيما وغزّة توقعنا في إشكالات، منها "التنافس على الألم" ما بين الضحايا و"احتكار الضحية"، في حين أن الظلم والاضطهاد مرفوض من حيث المبدأ.
الهزيمة "الجزئية" لليمين المتطرّف الفرنسي في الانتخابات ستجعل منه القوة المعارضة الأساسية داخل البرلمان الفرنسي في العامين المقبلين، وهو ما سيزيد من شعبيته.
اتّسمت الانتخابات التشريعية البريطانية المُبكّرة بنزعات ثأريّة، ووصفت بالعقابية، إذ تعرّض قادة حزب المحافظين، وزعيمهم خاصّة، لضربة انتقامية من الناخبين
تبدو حظوظ ائتلاف الطرفَين، حركتي فتح وحماس، في إطار مُنظّمة التحرير الفلسطينيةفي المدى المنظور معدومة، بالنظر إلى اختلاف المرجعيات والتحالفات والبرامج والوسائل.
حان الوقت للإعلام التقليدي ليطرح السؤال حول كيفية البحث عن أجوبة بديلة لكيفية التعاطي بمهنية وإنصاف مع أحداث لا يمكن التعامل معها من خلال التعريفات التقليدية.
تاريخياً، كانت الفترات الأكثر حدوداً بين الرباط وطهران هي اللحظات التي يصل فيها الإصلاحيون إلي الحكم، كما كان الأمر مع الرئيس الأسبق محمّد خاتمي
حَرِصَ بشّار الأسد في مختلف المناسبات على اتهام الثائرين على حكمه المُستبدّ الفاسد المُفسد باللاوطنية، وخيانتهم الوطن، حتّى إنّه تهجّم على نجاحات السوري