أعلنت حركة "المقاومة الإسلامية" (حماس)، اليوم الإثنين، أنّ وفدها القيادي، الذي يزور طهران، التقى بوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف. وأكدّ الجانبان فتح صفحة جديدة في العلاقات الثنائية.
وترأس وفد "حماس" عضو المكتب السياسي عزت الرشق، إضافة إلى القادة أسامة حمدان وصالح العاروري وزاهر جبارين.
ورحب وزير الخارجية الإيراني بزيارة وفد "حماس" للجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكّداً على أهمية القضية الفلسطينية في السياسة الخارجية الإيرانية وضرورة العلاقة بفصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة "حماس".
وأكّد ظريف، وفق تصريح أصدره مكتب "حماس" الإعلامي، أنّ موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية من القضية الفلسطينية ثابت وغير قابل للتغيير ولن يشهد هذا الدعم أي تبدل، مشيراً إلى أن طهران ستواصل دعمها للشعب الفلسطيني ومقاومته من منطلق هذا الموقف الثابت.
وقال ظريف: "نحن مستعدون لنبذ كل الخلافات في سبيل دعم فلسطين والشعب الفلسطيني ووحدة الأمة الإسلامية".
بدوره، شكر الرشق الدعم الإيراني للشعب الفلسطيني ومقاومته، مؤكداً أن علاقة الحركة بالجمهورية الإسلامية تأتي في سياق الأهمية التي توليها الحركة للتواصل مع مكونات الأمة الإسلامية كافة خدمة للقضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية لهذه الأمة.
وقال الرشق إن "حماس تؤمن بضرورة وحدة العالم الإسلامي ونبذ الخلافات وتوجيه الطاقات نحو العدو المشترك للجميع وهو الاحتلال".
وأكّد الجانبان فتح صفحة جديدة في العلاقات الثنائية "نحو مواجهة عدو مشترك ونصرة فلسطين والأقصى والمقاومة".
وكان الوفد قد التقى، يوم الأحد مسؤولين، إيرانيين عقب المشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني حسن روحاني بدعوة من الجمهورية الإيرانية.
اقــرأ أيضاً
وترأس وفد "حماس" عضو المكتب السياسي عزت الرشق، إضافة إلى القادة أسامة حمدان وصالح العاروري وزاهر جبارين.
ورحب وزير الخارجية الإيراني بزيارة وفد "حماس" للجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكّداً على أهمية القضية الفلسطينية في السياسة الخارجية الإيرانية وضرورة العلاقة بفصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة "حماس".
وأكّد ظريف، وفق تصريح أصدره مكتب "حماس" الإعلامي، أنّ موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية من القضية الفلسطينية ثابت وغير قابل للتغيير ولن يشهد هذا الدعم أي تبدل، مشيراً إلى أن طهران ستواصل دعمها للشعب الفلسطيني ومقاومته من منطلق هذا الموقف الثابت.
وقال ظريف: "نحن مستعدون لنبذ كل الخلافات في سبيل دعم فلسطين والشعب الفلسطيني ووحدة الأمة الإسلامية".
بدوره، شكر الرشق الدعم الإيراني للشعب الفلسطيني ومقاومته، مؤكداً أن علاقة الحركة بالجمهورية الإسلامية تأتي في سياق الأهمية التي توليها الحركة للتواصل مع مكونات الأمة الإسلامية كافة خدمة للقضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية لهذه الأمة.
وقال الرشق إن "حماس تؤمن بضرورة وحدة العالم الإسلامي ونبذ الخلافات وتوجيه الطاقات نحو العدو المشترك للجميع وهو الاحتلال".
وأكّد الجانبان فتح صفحة جديدة في العلاقات الثنائية "نحو مواجهة عدو مشترك ونصرة فلسطين والأقصى والمقاومة".
وكان الوفد قد التقى، يوم الأحد مسؤولين، إيرانيين عقب المشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني حسن روحاني بدعوة من الجمهورية الإيرانية.
Twitter Post
|