أطرف 7 ردود على شيماء عبد المنعم

04 مارس 2016
شيماء عبد المنعم خلال حفل الأوسكار (فيسبوك)
+ الخط -
أيام مرت على "واقعة شيماء عبد المنعم"، وسؤالها لليوناردو ديكابريو بعد فوزه بجائزة أوسكار أفضل ممثل. إذ سألته الصحافية في "اليوم السابع": "ماذا عن أول أوسكار لك؟" وبدا عدم الفهم والتلعثم واضحاً على النجم العالمي، بسبب عدم فهمه للسؤال من الأساس، أو بسبب عدم وجود سؤال أصلاً. ومنذ يوم الأحد الماضي، والسخرية من عبد المنعم مستمرة. نستعرض هنا أطرف 7 ردود ساخرة عليها والتي انتشرت على مواقع التواصل:

أوباما يسأل
على الحساب الساخر على "تويتر" والذي يحمل اسم باراك حسين أوباما، نشرت تغريدة جاء فيها: "الصحافية شيماء عبد المنعم سألتني في مؤتمر صحافي:  "مستر بريزيدينت وات اباوت يور لاست بريزيدينت؟" ولم أفهم ماذا تقصد!".





فولكسفاغن
شركة "فولكسفاغن" الألمانية لتصنيع السيارات بدورها قرّرت استغلال موجة السخرية هذه، لإطلاق إعلان تفاعلي مع زبائنها، مستخدمة نفس صيغة سؤال شيماء، كما يظهر في الإعلان أدناه، مرفقة إياه، بوسم "#دعابة_دعابة".



بين شيماء وريا
طبعاً، إذا استثينا أن شيماء كذبت في الأوسكار عندما عرّفت عن نفسها على أنها أول صحافية مصرية تغطي الأوسكار، فإن إعلامية عربية أخرى كانت هناك، وهي ريا أبي راشد، التي بدت مهنية جداً بتغطيتها. هكذا انطلقت سخرية تقارن بين الإعلاميتين، فقال المغردون إن ريّا هي الأصل وشيماء هي التقليد، مستخدمين أكثر من صورة.





وأما شوف كلامي هيتسمع ولا لأ



أنا عايز جملة مفيدة



فين السؤال




أديل أيضاً تعلق

على الحساب الساخر للفنانة أديل والذي أنشأه مغردون لبنانيون قبل أشهر بعنوان "عديلة" كان هناك أيضاً تعليق.


اقرأ أيضاً: التحرش الجنسي: فنانات يتحدثن عن مأساتهن..كيشا وليدي غاغا وأخريات

المساهمون