كما شمل القرار السماح بإعادة فتح المطاعم والمقاهي والنوادي الرياضية ومراكز الشباب شرط عدم تجاوز نسبة 25 في المائة من طاقتها الاستيعابية، وحظر تقديم الشيشة (النرجيلة)، مع استمرار غلق الأماكن التي تشهد تكدسات كبيرة، مثل الحدائق والمتنزهات والشواطئ العامة لمدة أسبوعين.
وأثارت القرارات هذه غضب المصريين، علماً أن بلادهم تتصدر عدد الوفيات عربياً بـ2278 وفاة، من بين 56809 إصابات.
فاستفسرت مها: "عايزة أعرف يعني إيه 25% نسبة إشغال القهاوي، هاتلفّوا عالقهاوي وتعدّوا اللي قاعدين؟ طب ولو في زياده هاتاخدوهم عالبوكس ولا هتعملوا إيه؟ وبعدين هو في قهاوي من غير شيشة؟؟ انتوا عايزين إيه بالظبط؟! كعادتكم بترقصوا عالسلم مش عارفين تاخدوا قرار صح".
Twitter Post
|
وعلّق الشربيني: "هي بايظة بايظة أصلها، قال يعني الحظر كان مطبق؟ نخلي بالنا ع نفسنا بقى وخلصت".
Twitter Post
|
وكتب فادي: "رئيس الوزراء أثناء قرارات فتْح البلد، بيصرح إن غياب وعدم انتظام الأطقم الطبية تسبب في وفيات، الحكومة بتحرّض الشعب على الأطقم الطبية بشكل مباشر وبتحملهم مسؤولية الوفيات".
Twitter Post
|
واستكمل نديم: "يعني مش بسبب تنفيض بتوع 105 ولا لما تظهر عليك الأعراض نبقى نعمل لك مسحة ولا بسبب قلة أجهزة التنفس وسراير الرعاية"؟
Twitter Post
|
وكتب كرلس فاروق: "رئيس الوزراء تقريبا أعاد الحياة بصورة شبه طبيعية، وزيرة الصحة بتنكر الواقع وبتقول فيه أماكن في المستشفيات، تناغم غير طبيعي بين رئيس الوزراء ووزيرة الصحة في التصريحات، الحكومه بتفتح الدنيا في الذروة".
Twitter Post
|
وساخراً كتب بارودي: "ملخص قرارات الحكومة: مفيش خلاص كورونا في المدن، لكن لسّة في كورونا في السواحل، عملنا اللي علينا والباقي على الله، ولو مش عاجبك لعّب حواجبك".
Twitter Post
|
وعن التناقض مع تصريح مسبق كتبت فاطمة تاج الدين: "يعني ماكناش مراهنين ع وعي الشعب؟ تؤتؤ الرهان على وعي الحكومة يكسب".
Twitter Post
|
وشاركها مصطفى: "إحنا خلصنا من الرهان ع الحكومة والرهان على وعي الشعب، ودخلنا مرحلة الرهان على جدعنة الفيروس معانا".
Twitter Post
|