بعد وصول تعداد سكان مصر إلى 100 مليون نسمة، دشّن رواد مواقع التواصل، وسم #100_مليون_مصري_يطالبون، تصدر قائمة الأكثر تداولا في مصر، وسط مشاركة واسعة بطلبات متعددة من المصريين.
وكانت مشاركة معارضي النظام واسعة، فطالبوا بإسقاط الحكم العسكري، وعودة الجيش لثكناته، والعدل والإفراج عن المعتقلين، والحرية والديمقراطية، مع مشاركات لا تحمل صبغة سياسية مثل، مطالبات بالأخلاق، والاستعداد لشهر رمضان.
كتب مغرد صعيدي: "#١٠٠_مليون_مصري_يطالبون العسكر بالرجوع لمهامه الأساسية، كفايه عليكم كدا، سيبوا البلد لوجه الله، من حقنا نعيش حياة كالحياة، كفاية"، وغرد بودي: "#١٠٠_مليون_مصري_يطالبون، حسبي الله ونعم الوكيل في كل ساكت عن الحق، اعتبروا أن أولادكم اللي بيحصل فيهم كدا".
Twitter Post
|
وتعاطفت إسراء مع أمهات الضحايا: "#١٠٠_مليون_مصري_يطالبون بالإعدام لكل من فطر قلب أم ع وليدها، بقصاص عادل، بعدم السماح بالظلم، في بلاد هانت عليها دم أبنائها"، وكانت مدينة الإنتاج الإعلامي محور اهتمام أبوحسن: "#١٠٠_مليون_مصري_يطالبون بنسف مدينة الإنتاج الإعلامي، ساعتها سيبطل مفعول الساحر، وسيقف الجميع على حقيقة الفاشل، وستدركون الفرق بين الرث والثمين".
Twitter Post
|
وعن حوادث الخطف غردت دعاء: "#١٠٠_مليون_مصري_يطالبون انى أنزل من بيتي متأكدة اني هرجع لأهلي سليمة، ومكنش خايفة من خطف اللي منتشر في كل حتة، رتويت وخلوها توصل ده حقنا"، وشاركتها "مغردة بورسعيدية": "#١٠٠_مليون_مصري_يطالبون بإعدام المختطف والمغتصب، الإعدام مش كفاية، دا لازم يتعذبوا الأول والدنيا كلها تتفرج عليهم".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
كما قرر ناشطون طرح سؤال للنظام، وهو #خايف_ليه_من_صوت_مرسي؟ وصل بالوسم الذي يحمل نفس الاسم لقائمة الأكثر تداولاً، للاعتراض على ما يتعرض له الرئيس المعزول محمد مرسي في محبسه، من منعه من الكلام والزيارة، ووضعه في قفص زجاجي، كي لا يسمع صوته أحد.
ووجهت بيري حديثها للرئيس المعزول: "لأنك بتدافع عن الحق، وكل الفساد خاف منك، حتى وانت داخل المعتقل، لأن كلامك كله صدق #خايف_ليه_من_صوت_مرسي"، وعدد أسامة صفات صوت مرسي: "#خايف_ليه_من_صوت_مرسي، صوت مرسي، صوت الحق، صوت الشعب، صوت بدماء الثوار، صوت يرعب قاتلي المصريين، صوت أرض ووطن وحدود وعرض، صوت عامل غلبان فلاح مطحون".
Twitter Post
|
وحمل "أعجوبة الزمان" نفسه والشعب المسؤولية: "#أخطاؤنا_في_حق_الثورة #خايف_ليه_من_صوت_مرسي، سيدى الرئيس محمد مرسى، يؤسفنى أن أقول تضحياتك وأخوانك المعتقلين لا يستحقها هذا الشعب وأنا أولهم".
بدوره، وجد أحمد الحل فغرّد: "#خايف_ليه_من_صوت_مرسي؟ علشان عودة الشرعية هي السند الدولي الوحيد لإسقاط اتفاقيات بلحة مع إسرائيل المعلوم منها والخفي فيا رب الصالح لمصر"، أما "محسوبك وزة" فقرر: "#خايف_ليه_من_صوت_مرسي؟ هو خايف من صوت أي مصري عارف قيمة بلده وخايف عليها، مش مرسي ولا خالد علي، ولا النص مليون شاب اللي في السجن".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|