"أو ساكي ساكي"
صار عدد مشاهدات أغنية "أو ساكي ساكي"، حتى حدد كتابة هذه السطور، أكثر من 201 مليون مشاهدة على موقع "يوتيوب"، وذلك بالرغم من أنها طرحت فقط في 14 يوليو/تموز الماضي.
وكان كليب الأغنية قد احتل المرتبة الأولى في "يوتيوب" على صعيد العالم، متفوقاً على أغانٍ عالمية مثل Señorita وCon Altura.
والعمل صدر كأغنية رسمية للفيلم البوليوودي، Batla House، أدت رقصتها نورة فتحي، ومن غناء تولسي كومار ونيها كاكار وب براك.
والأغنية هي إعادة لأغنية من أداء سوخويندر سينغ وسونيدهي تشوهان، والتي كانت جزءاً من فيلم Musafir الذي صدر عام 2004.
وطُرحت الأغنية عبر قناة T-series، وهي قناة هندية تحتل المرتبة الأولى عالمياً من حيث عدد المشتركين الذين يتجاوزون المائة مليون، كما حصدت أكثر من 80 مليار مشاهدة.
"بيبيتا"
وبعيداً عن إيقاعات بوليوود أطلقت الفنانة، اليوم الإثنين، عملها الجديد Pepeta، وهو كليب بإيقاعات لاتينية جمعها بالفنان التنزاني، راي فاني.
وقال العبديوي لموقع "العربي الجديد" إن هذا التعاون الجديد "أتى عفوياً ولم يقتصر عليه فقط، بل إن طاقم "ديلبر" هو تقريباً نفس طاقم "بيبيتا"".
وتم تصوير الكليب في تايلاند، ويقول العبديوي إنه تقرر في البداية تصوير الكليب في تنزانيا بحكم أصول الفنان، ثم في المغرب، قبل أن يحط الطاقم الرحال في تايلاند.
وخرج العمل عن السياق البوليوودي الذي اشتهرت به نورة فتحي، وقال العبديوي إنه في العمل السابق كان يركز على أن يبدو العمل خارجاً من فيلم هندي، باستخدم نفس القواعد البوليوودية، لكنه هذه المرة أراد الفنانان الخروج من النمط الذي اشتهرا به.